أرينا إسبورتس آت أورتشارد

لم نكن لنكون أكثر سعادةً بإقامتنا! حجزنا غرفةً واخترنا الحمام المشترك، لذا لمن يبحث عن غرفٍ بحماماتٍ خاصة، يُرجى مراجعة تقييمٍ آخر. كانت غرفتنا نظيفةً، وتحتوي على مرتبةٍ مريحةٍ للغاية، وأريكةٍ صغيرةٍ ومكتبٍ عمليين للغاية. لمن يبحث عن المرافق المشتركة وغير متأكد، لا تقلق! كانت نظيفةً ومرتبةً جيدًا، والحمامات مزودةٌ بمرافق بيديه لمن يحتاجها، وضغط الدش كان ممتازًا، والشامبو وجل الاستحمام متوفران مجانًا في كابينة الاستحمام، بالإضافة إلى مجفف شعرٍ بجانب المغاسل. موقع الفندق على طريق أورشارد ممتازٌ لسهولة الوصول إلى وسائل النقل العام والمشي. كان الموظفون رائعين - شكرًا جزيلًا للرجل الذي تولى تسجيل وصولنا ومغادرتنا! لقد كنتَ ودودًا ولطيفًا للغاية معنا، أشعر بالأسف لعدم حصولي على اسمك لأتمكن من تكريمك شخصيًا! إلى الإدارة العليا في أرينا، كان يعمل في ٢١-٢٢ نوفمبر، وهذا يُحسب لكم، وآمل أن يُقدّر اجتهاده! أعتقد أنني سأصبح من رواد هذه السلسلة باستمرار، فقد حظيتُ أنا وشريكي بإقامات رائعة معهم! أقمنا في فرع أرينا الآخر في بوغيس العام الماضي (٢٠٢٣)، أما هذا العام، فقد أقمنا ليلة واحدة فقط في سنغافورة، واخترنا فرعهم في أورشارد في كابيدج تراس لأنه كان أقرب بكثير إلى مكان خططنا لقضاء أمسيتنا. لقد أشادنا بهذه السلسلة كثيرًا مع جميع أصدقائنا!

كانت الستائر مغطاة بالغبار الكثيف، وكانت الحمام / غرفة الراحة متسخة جدًا وذات رائحة كريهة.

انا احب ذلك.

كل شي قريب

جيد.

يطل الموقع على بعض المطاعم والبارات الرائعة في الهواء الطلق، لذا قد يكون صاخبًا ليلًا، وهو أمر لم يزعجني، ولكنه أمرٌ جديرٌ بالاهتمام. يوجد العديد من مراكز التسوق المجاورة، ومنطقة مناسبة للتسوق وتناول الطعام. نظيف، مع ذلك، أفادني مكيف الهواء في غرفتي بأنه يحتاج إلى تغيير فلتره، وكانت الغرفة متعفنة بعض الشيء. بشكل عام، الموقع والقيمة جيدان. الموظفون رائعون.