بستانا كازابلانكا

كل شئ كان ممتاز ورائع وجميل جداً وطاقم الفندق كانت معاملتهم ممتازة جداً شكرا لهم على حسن الضيافة

هذا الفندق في وسط الحدث. مباشرة على الشاطئ، بركة رائعة، كل شيء جديد وحديث. الغرف ضخمة مع منطقة مطبخ صغيرة. الموظفون في القمة وإقامتي كانت 10+. ثق بي في هذا... احجز هذا المكان.

عقار جيد جداً على الشاطئ وبجوار مسجد حسن! كانت المسبح غير مبهر لكننا لم نبقى طويلاً في العقار على أي حال. الغرف واسعة جداً ونظيفة!!

أحببنا قربها من المطاعم والمتاجر وكذلك من الشاطئ. كان موظفو الفندق والأمن مفيدين جداً وذو استجابة ولطف. السلبية الوحيدة هي الجدران الرفيعة بين كل وحدة. لا يوجد الكثير من الخصوصية. يمكنك سماع جارك في الجهة المقابلة.

الموقع مميز ولكن الغرف قديمه ويوجد صدّا بسبب كثرة الاستخدام والقديم للأسف لن تتكرر الزياره

على بُعد مسافة قصيرة سيرًا على الأقدام من الشاطئ. مع ذلك، لا يوجد دش على الشاطئ. المسبح الخارجي مغلق في نوفمبر، لذا لا يوجد مكان لغسل قدميّ بجانبه، سواءً كان هناك دش أم لا (لست متأكدًا). لحسن الحظ، يمكنني غسل قدميّ بجوار مرفق دش مدرسة ركوب الأمواج. لا يوجد مطعم أيضًا في مكان الإقامة، ولكن يوجد مركز تجاري قريب مع ساحة طعام. الإفطار جيد. ومع ذلك، لم يكن حساء الدجاج والنودلز المفضل لديّ في الصباح موجودًا بعد ذلك. لم أستمتع بالحساء إلا في يومين. فكرة جيدة أن تترك لضيوفك القادمين أي شيء تشتريه من سوبر ماركت كارفور في المركز التجاري. تركت سائل غسيل الصحون ومسحوق الغسيل ومناشف المطبخ - لأنك تشتري أكثر مما تحتاجه لإقامة أسبوع. أمر آخر للضيوف المستقبليين: يرجى تحذيرهم من سيارات الأجرة الحمراء المحلية - إنهم يخدعون السياح. حدث لنا موقفان. أخبرني السائقون أن العداد يعمل فقط في النهار، وليس في المساء. لذلك فرضوا عليّ 100 درهم بدلاً من 20-30 درهمًا مقابل 15 دقيقة قيادة. ثم، عندما أعطيته 100 درهم، طلبوا مني مرتين لأننا اثنان. فاضطررتُ لدفع ٢٠٠ درهم! قالوا لي نفس الشيء، القاعدة في الدار البيضاء هي دفع ضعف المبلغ إذا كان هناك شخصان في السيارة! استطعتُ أن أستقلّ سيارة أجرة عدّاد وقت الغداء، وأعطيته ١٠٠ درهم طالبًا الباقي؛ فقال: لا أملك الباقي. فاضطررتُ أن أعطيه ٥ يورو فقط بدلًا من ٢٠ درهمًا!